(حفظ الله تعالي)
الله سبحانه وتعالي خلق الخلق فهو يتولاهم ويحفظهم (فالله خيرا حافظا وهو أرحم الراحمين)
ولحفظ الله حالات حيث يحفظه في الدنيا من كل سوء ويسخر له مخلوقاته ، وحفظ الله تعالي للمرء في دينه كثيرا مايغيب عن الاذهان برغم أهميته وخطورته فيحفظه من الشبهات والشكوك ويحميه من الشرك والنفاق ويحفظه من الحيرة والتردد ومن كل مبدأ هدام ،وحفظ الله للفرد ساعة الاحتضار عند فراق هذه الدنيا في تلك اللحظة الحرجة فيكون ثبات الفرد في حياته وحفظه لأوامر الله نتيجته بأن يلهمه الله بأن ينطق الشهادة.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق